The Basic Principles Of التغطية الإعلامية




التغطية الإعلامية في الحج... مسيرة تطوّر من الإذاعة إلى الجوّال

ففي قضية الاعتصامات، هناك أمهات وآباء كبار السن وزوجات وأطفال أسرى وأسرى محررين لكل منهم قصته وتفاصيله الخاصة التي انعكست عليها قضية الأسر.

تورطت الصحافة من باب الدفاع عن حقوق النساء في إثارة الذعر في المجتمع دون التأكد من الحقائق والشهادات.

نصائح للصحفيين الاستقصائيين حول جرائم الحرب وما هو قانوني في الحرب

ولكن، أضحى هذا الأمر من الماضي الذي طوته فتوحات التقنية والإمكانات التكنولوجية الهائلة. ففي يومنا هذا، تعمل الهواتف الشخصية الجوالة على توفير بديل فعال وممتع، وتسجيل لحظات ثمينة وحيّة من قلب الحدث لذوي الحجاج، وهم يشاركونهم تفاصيل تنقلاتهم وابتهالاتهم، أولاً بأول.

وفائدة هذا النوع من التغطية هو تقديم الحدث بأقل عدد ممكن من الكلمات إذ تُضاف المقاطع المرئية للتغطية، مما يمكننا من تقديم الخبر مكتوباً ومرئياً وإلكترونياً في نفس الوقت. وتخدمنا في هذا الإطار التطورات التكنولوجية اللامحدودة حيث يمكن للصحفي توظيف العديد من التقنيات واستخدام البرامج البسيطة لتجويد مادته الصحفية وجعلها أكثر تشويقاً دون حاجته إلى أن يكون خبيرا تكنولوجياً أو متخصصاً في هذا المجال.

– من الأفضل ألا تتوجه بمفردك إلى مقر الهيئة المعنية وأن تصطحب معك أكبر عدد ممكن من الأشخاص.

هشام زقوت، مراسل الجزيرة بغزة، يحكي عن تجربته في تغطية حرب الإبادة الجماعية والبحث عن التوازن الصعب بين حق العائلة وواجب المهنة.

كتاب العمل الصحفي المقروء والمسموع والمرئي/ د. نبيل راغب.كتاب مبادئ الصحافة العامة/ محمود عزمي.

ولأن مبدأ انقر على الرابط عدم التمييز فيه معنى شامل لاحترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية، التي هي إحدى أهم مقاصد النظام العالمي لحقوق الإنسان، فقد نهضت الأمم المتحدة بجهود كبيرة في تعزيزها جميعا باعتبارها الراعية للقانون الدولي لحقوق الإنسان، وبصفة خاصة حرية الإعلام محور مقالنا والتي تشكل ركيزة استندت عليها حريتا الرأي والتعبير اللتان تشكلان الركن الأساس لجميع حقوق الإنسان وحرياته العامة.

رفاق المهنة يروون اللحظات الأخيرة لاغتيال إسماعيل الغول

نلاحظ أيضًا التركيز المستمر على كلمة "الإرهابيين" كفئة محددة، وهو ما يعكس إستراتيجية خاصة لوصف الفلسطينيين وتقديمهم إلى الرأي العام الدولي بوصفهم "مجموعة خارجة عن القوانين الدولية والمواضعات الاجتماعية"؛ إذ يتمُّ تصنيف الطرف الآخر/الذات الفلسطينية بطريقة تعوق القارئ عن النظر إلى الصراع من منظور الوقائع الحقيقية.

– المصداقية في الالتزام بجميع المبادئ المهنية والدقة والموضوعية في مواجهة السلطة بالوقائع ومطالبتها بكشف الحقيقة.

وبالنسبة للدكتور جوزف عساف، أحد الأساتذة في كلية الإعلام في «الجامعة اللبنانية»، يمكن إيجاز المشهد العام بـ«الاستسهال». إذ يقول عساف، في لقاء مع «الشرق الأوسط»، إن «هناك إغراءات يستسلمون لها، خصوصاً في موضوع تحقيق الشهرة. الإعلام تحول من مهنة متاعب إلى نوع من حب الظهور. الإعلامي في الماضي... الذي كان محصّناً بثقافة عالية ومعرفة وحب التحليل صار شبه غائب».

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *